معلومات عامة

دولة ماليزيا سياحة ومعلومات مفيدة ومدهشة

دولة ماليزيا

إلى عشاق المتعة و السفر و السياحة، إلى عشاق المعرفة و التعارف بالعادات و التطورات التي تطرأ على العالم من حولنا، إلى كل ما هو جديد لكم هنا متابعينا الأفاضل حيث التعرف على العالم الذي نحن جزء أصيل منه، جميعنا يعشق المتعة و راحة البال و المناظر الطبيعية الخلابة بخلاف عشقنا للمياه عامةً و مياه البحر و السواحلية خاصةً سيدور هنا لقاؤنا معه و عنه بكل تفاصيله المثيرة و الجميلة كذلك، نحن العرب نشتهر بالحضارة و الأصالة و كل التحدي الراقي للإرادة و التحمل دون الضرر للغير و هذا ما سنتعرف عنه و لكن في دولة أخرى ليست عربية و لكنها تشبهت بالعروبة من حيث دخول أكثر سكانها الدين الإسلامي الحنيف، ماليزيا، تلك الدولة الأسيوية سنتعرف عليها بأكثر المعلومات المفيدة و القيمة عنها و عاداتها كذلك في مقالكم هذا متابعينا الأكارم، بماذا تشتهر ماليزيا، و لأن كل بلد و كل وطن له ما يميزه عن غيره و هنا جاء الدور لنا على دولة ماليزيا.

سكان ماليزيا

  • تقع دولة ماليزيا في الجزء الجنوب الشرقي في قارة آسيا الكبرى.
  • و قد نعلم أنها حديثة العهد حيث تشكلت ماليزيا بعد الحصول للإتحاد الملايا على الإستقلال في عام 1957 م.
  • و قد إندمجت بالسابق مع سنغافورة آنذاك و سراوق و صباح الذين شكلوا فيما بينهم دولة ماليزيا.
  • و تم ذلك بعد إنفصال سنغافورة لذاتها في عام 1965 م.
  • و تتمتع دولة ماليزيا بالتعدد الثقافي و الديني لتعدد الأعراق لها الذي يعود للقرن الثالث قبل الميلاد.
  • و بوتراجاي هي المركز الإداري و القضائي، أي انها العاصمة و لكنها العاصمة الإدارية لماليزيا.
  • و ماليزيا تعتبر دولة متعددة العواصم كذلك.

و شاهد أيضاً اين تقع ماليزيا ونبذة عن تاريخها والسياحة فيها.

تاريخ ماليزيا

في ماليزيا كما ذكرنا سلفاً لها عدة عواصم و لكن العاصمة الرسمية لها هي:

مدينة كوالالمبور :

  • فهي العاصمية الملكية أيضاً لماليزيا.
  • و كوالالمبور تعتبر صاحبة المركز الأول حجماً.
  • و لها لقب يعرف بإسم قلب ماليزيا.
  • و التي تقع في ولاية سلاغور بالجزء الوسط الغربي من شبه جزيرة ماليزيا.
  • و كما هي العادة على مستوى العالم للعواصم فإن كولالمبور العاصمة الرسمية و الملكية يتمركز بها الأعمال التجارية و الثقافية و الإقتصادية الأساسية لدولة ماليزيا.

تاريخ ماليزيا:

  • و يعود تاريخ ماليزيا قديماً إلى 1400 عام حينما يبدأ تاريخها من سلطنة ملقا.
  • و التي تملكت الساحل الشرقي لشبه جزيرة سومطرة و ماليزيا معاً.
  • و هنا أنشئ مركزاً تجارياً رئيسي لتجارة التوابل عالمياً.
  • و مع عام 1511 م بداً الإستعمار يعرف دربها من خلال البرتغال ثم هولندا و أخيراً بريطانيا.

و شاهد أيضاً المناطق السياحية في ماليزيا وأهم المعالم التي تجذب السائحين إليها.

أشهر ما يميز ماليزيا

  • لدى دولة ماليزيا شركة وطنية للبترول و لهذه الشركة مبنى مميز على مستوى العالم.
  • إذ أن هذا المبنى عبارة عن برجين و هما بتروناس التوأم حيث أنهما متجاورين و شاهقين الإرتفاع.
  • و يعتبرا من أعلى المباني على مستوى العالم إذ يبلغ عدد الطوابق بهما 88 طابقاً و إرتفاعهما حوالي 452 متراً و هما على شكل هرمي.
  • كما تشتهر ماليزيا بتواجد زهرة الرافليسيا و هي من أثقل الأزهار على مستوى العالم.
  • و يصل وزنها حوالي 22 رطلاً أي حوالي 10 كيلو جرام.
  • و تعتبر زهرة الرافليسيا من أندر انواع الزهور عالمياً و التي لها بيئتها الخاصة للنمو و هذا الجو متواجد في دول جنوب شرق آسيا.
  • كما تشتهر  دولة ماليزيا بالكهوف.
  • إذ انها تمتلك عدداً كبيراً من الكهوف تحت الأرض و لها الأكبر و الأطول عالمياً، و أهمية الكهوف سياحية بالمرتبة الأولى.

و شاهد أيضاً بماذا تشتهر ماليزيا ومعلومات لم تكن تعرفها عن هذه المملكة.

بماذا تشتهر ماليزيا
بماذا تشتهر ماليزيا
شارع العرب في ماليزيا.
شارع العرب في ماليزيا.
جزر و شواطئ ماليزيا.
جزر و شواطئ ماليزيا.
موقع ماليزيا علي الخريطة.
موقع ماليزيا علي الخريطة.
علم ماليزيا.
علم ماليزيا.

متابعينا الأفاضل شاهدنا و قرأنا بعضاً من المعلومات الهامة و الشيقة عن دولة ماليزيا الأسيوية العريقة، و تعتبر ماليزيا دولة متعددة الأديان و قد دخل بها الإسلام و أسلم عدد لا بأس به من سكانها و يتسابقون كل عام لأداء فرائض الحج و العمرة بالمملكة العربية السعودية، و قد سردنا أن دولة ماليزيا تشتهر بالتوابل و هي من الأساسيات عالميا لإعداد الطعام و النكهات التي نتميز بها نحن العرب، و السياحة في ماليزيا تعتمد أكثر على موانئ السواحل الخاصة بها بالإضافة إلى الرحلات السياحية الخاصة بالكهوف التي تتميز بها ماليزيا أيضاً و يأتيها رحلات إستكشافية عالمية كذلك، و هانتو هو الذي تتميز به أيضاً ماليزيا حيث الأشباح و القصص الخاصة بها و هي من تراث دولة ماليزيا العريقة،

نتمنى أن يكون التوفيق حالفنا في مقالكم هذا متابعينا الأفاضل و نلتقي في مقال آخر شيق بأمر الله تعالى و فضله.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى