كلمات

حكمة عن الوطن قصيرة 20 عبارة رائعة في حب الوطن

حب الوطن ليس فقط كلمات ننطقها او مشاعر نعبر عنها ودموع نجهش بها وصفحات تعبير نكتبها لابنائنا في المدارس او على صفحاتنا في الفيس بوك انما حب الوطن سلوك وافعال يجب ان نقوم بها لنثبت انتماءنا وولاؤنا الحقيقي الذي يعبر عنه بالتضحية والفداء بالنفس والمال والولد . عند عدم تصديق الشائعات وعدم نقلها اكون وطنيا ، في تربيتي لاولادي وحرصي على تعليمهم اكون وطنيا ، احترامي للغير وحقوق الغير من ابناء وطني يجعلني وطنيا بامتياز ، عدم رمي القمامة بالشارع والحرص على نظافة الشارع والممتلكات العامة يجعلني وطنيا ، عدم التدخل في اي شيء لا يخصني او من غير اختصاصي يجعلني وطنيا
والكثير الكثير من الافعال التي تثبت اني وطني فالجندي بثباته وصبره وحراسته للحدود هو حب للوطن
والشرطي الذي يسهر على امن ابناء شعبه هو حب للوطن والصانع في مصنعه والتاجر في متجره والفلاح في ارضه والكاتب في قلمه والشاعر في ابياته والرسام في ريشته والطبيب في عيادته والطالب والمدرس والاب والام كل هؤلاء اذا قاموا بدورهم على اكمل وجه فانهم وطنيون ويخدمون الوطن .

حكمة عن الوطن قصيرة

الوطن هو الدّفء الذي ينعم به كل إنسان، والبيت الآمن لكلّ من يعيش فيه، هو الحبّ والأمان والطمأنينة.
وطني هو المكان الذي ترعرعت في أرضه الخضراء، ومناظره الخلّابة من غابات كثيفة، وجبال شامخة كشموخ أبنائه الأحرار، وصحرائه الواسعة ذات الرّمال الذّهبية المملوءة بالنّخيل والواحات وآبار البترول وأهلها أهل الجود والكرم. فيجب أن نحافظ عليه بالاجتهاد واتقان العمل وطلب العلم لأنه بالعلم تسمو الشّعوب وترتقي.

حب الوطن قيمة عظيمة ،،
الوطن نعمة لا يدركها إلا فاقدها ،،
فراقك لوطنك معاناة في حلم مخيف ،،
لا شيء تحت الشمس أغلى من وطني ،،
فراق الوطن كفراق الروح من الجسد ،،
تخيل أنك بلا وطن بماذا ستشعر وماذا بعد ما تشعر،،
حب الوطن تُرسم أعلامه بدمائي وتُغسل بدموعي ،،
حب الوطن بحر من المشاعر الفياضة التي لا نهاية لها ،،

حكم عن التضحية من أجل الوطن

التضحية من أجل الوطن هي شرفٌ وواجبٌ على كل مواطن، وهي السبيل الوحيد لتحقيق العزة والكرامة والازدهار للوطن.

” حب الوطن والدفاع عنه ونصرته
واجبٌ على كل فرد ” ، نعم
وهو سنة من السنن ، نعم
ولكن ليس يكفيه الحديث المجرد
ولا إلقاء تبعاته وواجبه
على الفرد المبهم
ليس يكفي ، وبالذات حين يقتضي
الواجب التضحية بالدم
في فترات المصائب والكوارث
ومواجهة الغزاة
كما يحدث لغزة العزة
وكما هو في فلسطين الثورة ،
كما نراه اليوم يَعُم
ليس يكفي ترداد المسلمات
ولا يكفي نداء الواجب على العوام
وفرضه على بسطاء القوم
واستبقائه “للمخافسة” والرطانة في الفم
وترك العدى يستحلون الدماء
ويستبيحون المقدسات
ويغتنمون الأرض والثروات
وجندنا مَن أُعِدوا لهذا الشأن
قبل الأوان
لا تُحركُ ساكناً ولا تَهتم
إستبقاء الحديث عند هذا المستوى
لا يكفي .. لا يخدم أوطاننا الصغيرة ..
ولا وطننا الكبير
يا هذا الوطن الأوسع
ويا أيها الخاصة
يا من بيدهم أمر العامة والأمر الأعم
يا من تتتكثف لديهم طاقة الأمة
كرامة ومنعة وعزة
وحديدا ودم
***
نعم ، ” حب الوطن والدفاع عنه ونصرته
واجباً على كل فرد ” ، نعم
فماذا عنه ؟ وكيف يكون الأمر
حين يكون الفرد هذا حاكماً
من أولئك الذين بلانا بهم هذا الزمن
ــ رئيسا أو ملكا أو سلطانا أو غثاءً
من بركات العفن ــ !!
هل يقوم عليه الأمر ، كغيره من البشر
من أفراد هذا الوطن ؟!!
ومتى يتبين وقوفهم عليه ،
متى نتحقق ونتوثق
ألا يكفي لذلك ما نعيشه من محن ؟!!
كيف حين يتغافل
أو يتنازل أو يخون هذا الواجب
أيتبقى له رابطاً بهذا الوطن ؟!!
عجبي يا زمن
ماتزال هناك أسئلة كثيرة
علينا أن نواجه بها المخاطر
المحدقة ببلداننا
يا عشاق الواجب والوطن .
عبدالعزيز دغيش في نوفمبر 2023 م

حكمة عن الوطن إذاعة مدرسية

التضحية من اجل الوطن لاتقدر بثمن ولا مكافئأت لان حب الوطن هو من الايمان .الراسخ بانك ترد له الجميل مقابل العيش بكل حرية وامان .وكل ما تقدمه من حياتك وجهدك لخدمة بلدك فهو واجب .مقدس .. وشرف عظيم .
“الوطن ليس حيثُ تولد ، بل حيث تشعر أنّك حي”
“حب الوطن يسكن في قلبي، وجمال ترابه ينسج أحلامي. هنا وجدت الأمان والهوية، وفي كل ذرة تراب حكاية عشق أبدية” ميجور إيلا
في كل ركن من أركان بلادنا، ينبض فخر تاريخنا العريق، وأمجاد أجدادنا التي تجعلنا أعظم الشعوب.
في سماء المجد يرفرف علم بلادي بقوة ليذكرنا بعظمة أمتنا.
في قلب كل مواطن، يتردد صدى فخر أمتنا، فحب أرضنا هو ما يجعلنا أقوياء ومتحدين.
تاريخنا كتاب مفتوح مليئ بالشجاعة والأمل.
إن الشعب الذي لا يعتز بوطنه ويفتقر للشعور بالوطنية محكوم عليه بالزوال في التاريخ.
عندما لا يكون هناك وطن، لن يكون هناك وجود، فالإنسان الحر هو من ينتمي لوطن يفتخر به.
إن كان حب الوطن وعشق ترابه مرض، نسأل الله ألا يشفينا منه.
إذا كنت لا تريد أن تتعثر يوماً ما على أرض الوطن، كن محب ومخلص له.
إن العيش من أجل الوطن والعمل من أجل تقدمه ونهضته هو أمر مشرف.

و اليوم ما اكثر الذين يقسمون كل يوم بالدفاع عن الوطن وسلامة اراضيه ولا يدخرون جهدا في تدميره ونهب ثرواته وخيراته من اجل مصالحهم الشخصية واطماعهم وخدمة لرغباتهم ونزواتهم لنجدهم كثيرون حول السلطة وقليلون حول الوطن يقولون ما لا يفعلون وهمهم الأكبر تعزيز سلطاتهم وتقوية نفوذهم ولعل الكارثة الكبرى التي تنغرس في قلوب الشباب وابناء الوطن هو انعدام الامل والشعور بالغربة وهم في اوطانهم.

radwa adel

تخرجت من كلية الألسن، ولدي خبرة 8 سنوات في كتابة وانشاء المحتوي العربي، عملت في أكثر من 20 موقع مختلف علي مدار السنين الماضية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى