العناصر
من اقوال عمر بن الخطاب
من اقوال عمر بن الخطاب رضي الله عنة : ” انكم لا تغلبون عدوكم بعدد ولا عدة ولكن تغلبونهم بهذا الدين. فاذا استويتم انتم و عدوكم في الذنوب كانت الغلبة لهم. ”
ما أقبح القطيعة بعد الصلة والجفاء بعد المودة والعداء بعد الاخاء. – عمر بن الخطاب
اجلسوا إلى التوابين فإنهم أرق أفئدة.
ما أبالي على أي حال أصبحت على ما أحب أو على ما أكره لأني لا أدري الخير فيما أحب أو فيما أكره. – عمر بن الخطاب
أفضل الزهد إخفاء الزهد.
إن الكذوب لا ينفعك خيره وإن صدقك في بعض والغاش عين عليك وليس عينا لك.
لا يترك الناس شيئا من أمر دينهم لاستصلاح دنياهم إلا فتح الله عليهم ما هو أضر منه
من اتقى الله وقاه ومن توكل عليه كفاه.
أحب الناس إلي من رفع إلى عيوبي.
أقوال عمر بن الخطاب عن الأخلاق
كونوا دعاة إلى الله وأنتم صامتون قيل وكيف ذلك؟ قال بأخلاقكم.
لا تنظروا إلى صيام أحد ولا إلى صلاته، ولكن انظروا إلى من إذا حدث صدق وإذا ائتمن أدى وإذا أشفى، أي هم بفعل معصية ورع.
أجرأ الناس، من جاد على مَن لا يرجو ثوابه.. وأحلم الناس، من عفا بعد القدرة.. وأبخل الناس، الذي يبخل بالسلام.. وأعجز الناس، الذي يَعجز عن دعاء الله.
أخوف ما أخاف على هذه الأمة، من عالم باللسان جاهل بالقلب.
لا أبالي أصبحت على ما أحب أو على ما أكره، لأني لا أدري الخير فيما أحب أو فيما أكره.
من عرّض نفسه للتهمة، فلا يلومن من أساء الظن به.
تعلّموا العلم وعلموه الناس، وتعلموا الوقار والسكينة وتواضعوا لمن تعلمتم منه ولمن علمتموه، ولا تكونوا جبارة العلماء فلا يقوم جهلكم بعلمكم.
لا تتكلم فيما لا يعنيك، واعتزل عدوك، واحذر صديقك إلا الأمين، ولا أمين إلا من يَخشى الله عز وجل، ولا تمشِ مع الفاجر فيعلّمك، ولا تطلعه على سرك، ولا تشاور في أمرك إلا الذين يخشون الله عز وجل.
مقولات عمر بن الخطاب عن الصمت
“ما ندمت على سكوتي مرة ولكن ندمت على الكلام مرارا ”
إذا سَمعت الكلمة تؤذيك، فطأطأ لها حتى تتخطاك.
لا تتكلم فيما لا يعنيك، واعتزل عدوك، واحذر صديقك إلا الأمين، ولا أمين إلا من يَخشى الله عز وجل، ولا تمشِ مع الفاجر فيعلّمك، ولا تطلعه على سرك، ولا تشاور في أمرك إلا الذين يخشون الله عز وجل.
ما أقبح القطيعة بعد الصلة، والجفاء بعد المودة، والعداء بعد الإخاء.
إذا أسأت فأحسن، فغني لم أرَ شيئاً أشد طلباً ولا أسرع دركاً من حَسنة حديثة لذنب قديم.
من أقوال عمر بن الخطاب عن الظلم
إنكم لا تغلبون عدوكم بعدد ولا عُدة، ولكن تغلبونهم بهذا الدين، فإذا استويتم أنتم وعدوكم في الذنوب، كانت الغلبة لهم.
إني لا أحمل هم الإجابة ولكني أحمل هم الدعاء.
إن في العزلة راحة من أخلاط السوء، أو قال من أخلاق السوء.
البخل عار، والجبن مَنقصة، والفقر يخرس الفطن عن حجّته، والعقل غريب في بلدته، والعجز آفة، والصبر شجاعة، والزهد ثروة، والورع جنة.
حكم عمر بن الخطاب عن الصبر
لا تيأس من حياة أبكت قلبك، وقل يا الله عوضني خيرًا، فالحزن يرحل بسجدة، والفرح يأتي بدعوة.
ما أتعس من لا يملك شيئاً عن الصبر، إن النصر مع الصبر، وإن الفرج مع الكرب، وإن مع العسر يسراً.
لا يعني الصبر أن تتحمل المصاعب سلباً، بل يعني أن تكون بعيد النظر: بمعنى أن تثق في النتيجة النهائية لأي أمر من أمور حياتك.
الخير كله في الرضا، فإن استطعت فارض وإن لم تستطع فاصبر.
ﻣﻦ ﻓﻀﺎﺋﻞ ﻋﻤﺮ ﺑﻦ اﻟﺨﻄّﺎب رﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻪ – ﻋﻦ ﻋﺮوة ﺑﻦ اﻟﺰﺑﯿﺮ رﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﻤﺎ ﻗﺎل: رأﯾﺖ ﻋﻤﺮ ﺑﻦ اﻟﺨﻄﺎب ﻋﻠﻰ ﻋﺎﺗﻘﻪ ﻗﺮﺑﺔ ﻣﺎء ﻓﻘﻠﺖ: ﯾﺎ أﻣﯿﺮ اﻟﻤﺆﻣﻨﯿﻦ، ﻻ ﯾﻨﺒﻐﻲ ﻟﻚ ﻫﺬا، ﻓﻘﺎل: ﻟﻤَّﺎ أﺗﺎﻧﻲ ُاﻟﻮﻓﻮد ﺳﺎﻣﻌﯿﻦ ﻣﻄﯿﻌﯿﻦ، دَﺧَﻠَﺖْ ﻧﻔﺴﻲ ﻧَﺨﻮة؛ ﻓﺄردت .أن أﻛﺴﺮﻫﺎ .
وﻋﻦ ﺟﺒﯿﺮ ﺑﻦ ﻧﻔﯿﺮ: أن ﻧﻔﺮًا ﻗﺎﻟﻮا ﻟﻌﻤﺮ ﺑﻦ- اﻟﺨﻄﺎب: ﻣﺎ ُّرأﯾﻨﺎ رﺟﻼً أﻗﻀﻰ ﺑﺎﻟﻘﺴﻂ، وﻻ أَﻗْﻮل ﻟﻠﺤﻖ وﻻ أﺷﺪ ﻋﻠﻰ اﻟﻤﻨﺎﻓﻘﯿﻦ ﻣﻨﻚ ﯾﺎ أﻣﯿﺮ اﻟﻤﺆﻣﻨﯿﻦ، ﻓﺄﻧﺖَ ﺧﯿﺮ .اﻟﻨَّﺎس ﺑﻌﺪ رﺳﻮل اﻟﻠﻪ ﻓﻘﺎل ﻋﻮف ﺑﻦ ﻣﺎﻟﻚ: ﻛﺬﺑﺘﻢ واﻟﻠﻪ، ﻟﻘﺪ رأﯾﻨﺎ ﺑﻌﺪ .رﺳﻮل اﻟﻠﻪ . ﻓﻘﺎﻟﻮا: ﻣﻦ ﻫﻮ؟ ﻓﻘﺎل: أﺑﻮ ﺑﻜﺮ ﻓﻘﺎل ﻋﻤﺮ: ﺻﺪق ﻋﻮف وﻛﺬﺑﺘﻢ، واﻟﻠﻪ ﻟﻘﺪ ﻛﺎن أﺑﻮ ﺑﻜﺮ ) .أﻃﯿﺐ ﻣﻦ رﯾﺢ اﻟﻤﺴﻚ، وأﻧﺎ أﺿﻞُّ ﻣﻦ ﺑﻌﯿﺮ أﻫﻠﻲ ِّﯾﻌﻨﻲ ﻗﺒﻞ أن ﯾﺴﻠﻢ؛ ﻷن أﺑﺎ ﺑﻜﺮ أﺳﻠﻢ ﻗﺒﻠﻪ ﺑﺴﺖ ﺳﻨﯿﻦ – رﺿﻲ اﻟﻠﻪ ﻋﻨﻚ ﯾﺎ اﺑﻦ اﻟﻔﺎروق –
