شعر حزين

شعر عن الشهيد 20 قصيدة عن الشهيد حزينة جدا

الشهداء هم الأبطال الذين قدموا حياتهم فداءً للوطن أو للدين أو للقضية التي يؤمنون بها. هم رمز التضحية والفداء، وقدوة للأجيال القادمة في الصمود والإيمان بالقيم العليا. الشهادة تمثل أعلى درجات الشرف، حيث يضحي الإنسان بأغلى ما يملك، وهي حياته، من أجل أن يعيش الآخرون في أمن وحرية. الشهداء لا يُنسون، بل تظل ذكراهم حية في قلوب الناس، وتخلدهم الأجيال عبر التاريخ. هؤلاء الأبطال هم الذين رسموا الطريق للأجيال المقبلة وجعلوا من تضحياتهم نورًا يهدي الأمل في أوقات الظلم والشدائد. إن تخليد ذكراهم لا يكون فقط بإقامة التماثيل أو كتابة الأسماء على الجدران، بل في العمل على تحقيق المبادئ التي ضحوا من أجلها. هم في قلوبنا وفي ذاكرة الوطن، وستظل تضحياتهم خالدةً ما دامت الحياة مستمرة.

قصائد حزينة عن الشهداء

وستبقى ذكراك يا أخي وحبيب روحي خالدة في قلبي لا ولن تمحوها تفاصيل هذه الحياة ……
وستبقى روحك الطاهرة ترافق روحي ماحييت باذن الله
وستبقى دموعي تواسي غيابك حتى …اللقاء إن شاء الله
وسيبقى الحنين يكوي القلوب
والغصة عالقة في الحناجر
وتبقى أيامنا تحكي قصة شاب كالبدر هوى تحت التراب وكان الوداع بعيدا
هنيئا”ماظفرت به يا #شهيدي
الله يجمعنا في جنة الفرردوس يارب
#أخي_الشهيد كم أشتاقك يا أغلى مافقدت

 

برحيل من نحبهم تتبدل تفاصيل حياتنا …
وتتبدل نظرتنا الى من حولنا …
فقد تبعد قريبا” ، وتقرب بعيدا” !!!!
قد تشعر أقرب الناس لك لايشعر بوجعك !!!
وقد يجعل الألم مزاجك متقلب …
وتمر أوقات لاتعلم ما الذي يسعدك !!!
وآحيانا مع رحيل من نحبهم تتكاثر علين ضغوط الحياة وتزيد من الطين بلة
فنهرب بعيدا” إلى وسادة البكاء …..
لكن وسط كل هذه المحن …
مالنا وسيلة الا الدعاء الى رب السماء
ومن أحن منه علينا سبحانه
أغلق عينيه ورحل …،وانتهى كل شيئ ….
وأخذمعه كل شيئ ….
أخذ عطر حياتنا وربيعها ….
كم مؤلمة هذه الحياة بدونه ….
كم مؤلم أن نعيش فقط ع ذكراه وأنه كان !!!!
موجعة مؤلمة خانقة ……..كان !!
شهيدي يؤلمني حد الموت رحيلك
شهيدي كم أشتاقك

قصيدة عن الشهيد للإذاعة المدرسية

ﺭﺑّﻲ ﻟﻲ ﺃﺣﺒﺔ ﺑﺎﻋﺪ بيننا القدر والنصيب ..
ﻟﻜﻦ ﺗﻔﺎﺻﻴﻠﻬﻢ ﻟﻢ ﺗﻔﺎﺭﻗﻨﻲ ﻳﻮﻡ ،،،،
ﺗﺸﺘﺎﻗﻬﻢ ﺭﻭﺣﻲ ..ﻳﻔﺘﻘﺪﻫﻢ ﻗﻠﺒﻲ ..
ﺑﺪﻭﻧﻬﻢ ﺳﻌﺎﺩﺗﻲ ﻻ ﺗﻜﺘﻤﻞ ولن تكتمل ﻣﻬﻤﺎ ﺑﻠﻎﺣﺠﻤﻬﺎ ,
ﻭ ﺣﺰﻧﻲ ﺑﻐﻴﺎﺑﻬﻢ ” ﻣُﻀﺎﻋﻒ ..
ﺭﺑّﻲ ﺃﺳﺄﻟﻚ ﺑﺄﺣﺐّ ﺍﻷﺳﻤﺎﺀ ﻟﻚﺃﻥ ﺗﺮﺯﻗﻬﻢ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ في جنتك ﻛﻤﺎ ﺃﻫﺪﻭﻧﻲ ﺇﻳﺎﻫﺎﺳﺎﺑﻘﺎً
الله يجمعني فيك بالجنة ياروحي

اللهم اني اشتقت لأشخاص.. لن يرجعوا أبدا
ولن يأتي مثلهم أبدا
ولن يكون مكانهم أحدا
ويعيشون داخل قلبي وعقلي
وطيفهم لايفارقني أبدا
ف أسالك اللهم أن تجمعني بهم
في جناتك ياربي
فهم أغلى مافقدت 😔 .

كان شهاباً أطفئ نوره
ولمعة برق أخمد بريقه
وهزيم رعد كُتم صوته!
وضوء حكمة انذوى
كان بدراً وقمراً ونجمُ
رحل وترك الأثر الذي لايمحى
وغصة شوق في نفس الأب
وطعنة حربة في قلب الأم
وروح فجعت وتمزقت داخلي أنا

في حياته كان يقلب البيت بالضجيج.. لا بل الحي!
كل شيئ كان يتحرك تحت ايقاع حركاته وضحكاته
وحين رحل. ..قلب كل حركة إلى همود الجبال الجاثية! !
هكذا فعل بنا #أخي
كان النجم. الذي هبط من السماء أنارت حياتنا ،.. وغادرها ليدعها كتلة من رماد لا أثر فيها لشيئ ينبض! !!!
#أخي_الشهيد گم أشتاقگ ياأغلى مافقدت

شعر عن الشهيد قصير

أكْرَمُ الأُمّهاتِ مَنْ تَلِدُ الجُنْدَ
وخَيْرُ الأبناءِ فينا الجُنودُ
وأعَزُّ البيوتِ ما كانَ فيها
مِنْ بَنيها : مُقاتِلٌ ، أوْ شَهيدُ
وبلادٌ تُرابُها مِنْ نَجيعٍ
وضلوعٍ .. أرْكانُها لا تَميدُ
مَجْدُها المجدُ ..وهْوَ باقٍ مَدى الدّهْرِ
وتَبْلى الأيــامُ ..وهْوَ جَديــدُ

ألا في سبيل الله ذاك الدم الغالي وللمجد ما أبقى من المثل العالِي
وبعض المنايا همة من ورائها حياة لأقوام ودنيا لأجيالِ
أعينيَّ جودا بالدموع على دم كريم المصفى من شباب وآمالِ
تناهت به الأحداث من غربة النَّوى إلى حادث من غربة الدهر قتَّالِ
جرى أُرْجوانيًّا كُمَيْتًا مشعشعًا بأبيض من غَسْل الملائك سلسالِ
ولاذ بقضبان الحديد شهيده فعادت رفيفًا من عيون وإظلالِ
سلام عليه في الحياة وهامدًا وفي العصر الخالي وفي العالم التالِي
•••

خليليَّ قوما في رُبى الغرب واسقيا رياحين هامٍ في التراب وأوصالِ
من الناعمات الراويات من الصبا ذوت بين حِلٍّ في البلاد وترحالِ
نعاها لنا الناعي فمال على أبٍ هلوع وأمٌّ ﺑ «الكنانة» مِثقالِ
طوى الغرب نحو الشرق يعدو مليكه بمضطرَب في البر والبحر مِرقالِ
يُسِرُّ إلى النفس الأسى غير هامس ويُلقي على القلب الشَّجَا غير قوَّالِ
سرى فنعاهم للديار أهلةٌ فمن هالةٍ عطل ومن منزل خالِ
سماء الحمى بالشاطئين وأرضه مناحة أقمار ومأتم أشبالِ
•••

وأدهام تدري الريح أن قد أعاذها بساطًا ولكن من حديد وأثقالِ
يريك جياد السبق في الحضر كلما رمى بذراعيه وبالمرجل الغالِي
يقل من الفتيان أشبال غابة غداة على الأخطار ركاب أهوالِ
ثنته العوادي دون «أودين» فانثنى بآخر من دهم المقادير ذيالِ
قد اعتنقا تحت الدخان كما التقى كَمِيَّان في داجٍ من النَّقْع مُنجالِ
فسبحان من يرمي الحديد وبأسه على ناعم غض من الزهر منهالِ
ومن يأخذ السارين بالفجر طالعًا طلوع المنايا من ثنيات آجالِ
ومن يجعل الأسفار للناس همه إلى سفر ينوونه غير قفَّالِ
•••

قصيدة عن الشهيد حزينة جدا

فيا ناقليهم لو تركتم رفاتهم أقام يتيمًا في وصاية الآلِ
وبين غريبًا لدي وكافور مضجع لنزَّاع أمصار على الحق نزَّالِ
فهل عطفتكم رنة الأهل والحمى وضجة أتراب عليهم وأمثالِ؟
لئن فات مصرًا أن يموتوا بأرضها لقد ظفروا بالبعث من تربها الغاليِ
وما شغلتهم عن هواها قيامة إذا اعتل رهن المحبسين بأشغالِ
حملتم من الغرب الشموس لمشرق تلقى شفاهًا مظلمًا كاسف البالِ
عواثر لم تبلغ صباها ولم تنل مداها ولم توصل ضحاها بآصال
يطاف بهم نعشا فنعشا كأنهم مصاحف لم يعل المصلي على التالي
توابيت في الأعناق تترى زكيةً كتابوت موسى في مناكب إسرالِ
ملفَّفةً في حلة شفقية هلالية من راية النيل تمثالِ
أظل جلال العلم والموت وفدها فلم تلق إلا في خشوع وإجلالِ
تفارق دارًا من غرور وباطل إلى منزل من جيرة الحق محلالِ
فيا جلبة رفت على البحر حليةً وهزت بها «حلوان» أعطاف مختالِ
جرت بين إيماض العواصم بالضحى وبين ابتسام الثغر بالموكب الحالِي
كثيرة باغي السبق لم يُر مثلها على عهد إسماعيل ذي الطول والنالِ
لك الله! هذا الخطب في الوهم لم يقع وتلك المنايا لم يكن على بالِ
بلى كل ذي نفس أخو الموت وابنه وإن جر أذيال الحداثة والخالِ
وليس عجيبًا أن يموت أخو الصبا ولكن عجيب عيشه عيشة السالِي
وكل شباب أو مشيب رهينة بمعترض من حادث الدهر مغتالِ
وما الشيب من خيل العلا فاركب الصبا إلى المجد تركب متن أقدر جوالِ
يسن الشباب البأس والجود للفتى إذا الشيب سن البخل بالنفس والمالِ
ويا نشأ النيل الكريم عزاءكم ولا تذكروا الأقدار إلا بإجمالِ
فهذا هو الحق الذي لا يرده تأفف قال أو تلطف محتالِ
عليكم لواء العلم فالفوز تحته وليس إذا الأعلام خانت بخذالِ
إذا مال صف فاخلفوه بآخر وصول مساع لا ملوم ولا آلِ
ولا يصلح الفتيان لا علم عندهم ولا يحرزون السبق أنصاف جهالِ
وليس لهم زاد إذا ما تزودا بيانًا جزاف الكيل كالحَشَفِ البالِي
إذا جزع الفتيان من وقع حادث فمن لجليل الأمر أو معضل الحالِ؟
ولولا معانٍ في الفدا لم تعانه نفوس الحواريين أو مُهَج الآلِ
فغنُّوا بهاتيك المصارع بينكم ترنم أبطال بأيام أبطالِ
ألستم بني القوم الذين تكبروا على الضروبات السبع في الأبد الخالِي
رددتم إلى فرعون جدًّا وربما رجعتم لعم في القبائل أو خالِ

الشهيد، رفيق الأنبياء في الجنة، وصاحب الروح الطاهرة التي ضحت بنفسها لأجل إعلاء كلمة الله سبحانه وتعالى، الاستشهاد في سبيل الله هو أعلى مراتب التضحية والبذل، وهو مقام عظيم لا يناله إلا من باع الدنيا طلبًا للآخرة، وسعى لرفع راية الحق ونصرة المظلوم. الشهداء هم أحياء عند ربهم يُرزقون، قد خلّدهم الله في كتابه الكريم، ووعدهم بجنات النعيم جزاءً لما قدّموه من تضحيات. الشهيد هو من قدّم روحه في سبيل الله، دفاعًا عن الدين أو الوطن أو المظلومين، وقد ميّزه الله سبحانه وتعالى بفضلٍ عظيم لا يُدركه كثير من الناس. فالله عزّ وجل قال: “وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا ۚ بَلْ أَحْيَاءٌ عِندَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ” [آل عمران: 169] .

radwa adel

تخرجت من كلية الألسن، ولدي خبرة 8 سنوات في كتابة وانشاء المحتوي العربي، عملت في أكثر من 20 موقع مختلف علي مدار السنين الماضية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى