نستعرض معكم اليوم في هذا المقال من خلال موقع احلم اكثر من فكرة مميزة عن تعبير عن العطلة الصيفية قصيرة ومميزة ، عدة افكار رائعة تحمل اكثر من هدف ومعني مميز عن كيفية قضاء العطلة الصيفية وكيفية الاستفادة من الوقت بالطريقة المثلي ، اخبرونا في التعليقات عن اكثر فكرة نالت إعجابكم واستمتعتم بقراءتها واخبرونا ايضاً عن كيفية قضاء وقت العطلات الخاصة بكم .
تعبير عن اجازه قضيتها في القريه
إجازة لا تُنسى في القرية
في إحدى الإجازات الصيفية، قررت قضاء عطلة في قرية جدي، حيث الطبيعة الخلابة والهواء النقي. منذ لحظة وصولي، شعرت بالراحة والهدوء بعيدًا عن صخب المدينة.
استيقظت كل صباح على صوت العصافير وزقزقتها، وكنت أخرج إلى الحقول الخضراء مع جدي، حيث علمني كيف يزرع المحاصيل ويروي النباتات. كان المشهد رائعًا، إذ تمتد الحقول على مدّ البصر، وتفوح رائحة الزهور العطرة في كل مكان.
في المساء، كنت أجتمع مع أبناء القرية حول نار مشتعلة، نستمع إلى حكايات الأجداد، ونشارك في الألعاب التقليدية التي
لم أكن أعرفها من قبل. كما قضيت أوقاتًا ممتعة على ضفاف النهر، حيث كنا نسبح ونصطاد الأسماك. كانت تلك الإجازة تجربة رائعة علمتني الكثير عن بساطة الحياة وجمال الطبيعة. عدت إلى المدينة بروح متجددة وذكريات جميلة لن أنساها أبدًا.
تعتبر عطلة المدرسة من أجمل الفترات التي ينتظرها التلاميذ بفارغ الصبر، فهي فرصة للراحة والاستمتاع بعد شهور من الدراسة والجهد. خلال العطلة، يمكننا قضاء وقت ممتع مع العائلة والأصدقاء، والقيام بالأنشطة التي نحبها.
في العطلة، يستغل بعض التلاميذ وقتهم في السفر إلى أماكن جميلة، بينما يفضل آخرون ممارسة هواياتهم مثل القراءة، الرسم، أو اللعب في الحديقة. كما يمكننا استغلال هذه الفترة في مراجعة بعض الدروس حتى لا ننسى ما تعلمناه خلال السنة الدراسية.
العطلة لا تعني فقط الترفيه، بل هي أيضًا فرصة للراحة وتجديد النشاط من أجل العودة إلى المدرسة بحماس وقوة. لذلك، من المهم أن نستمتع بوقتنا، ولكن دون إهمال التعلم وتطوير مهاراتنا.
في النهاية، تبقى العطلة المدرسية وقتًا مميزًا يمنحنا لحظات لا تُنسى، وهي فرصة للتوازن بين المتعة والاستفادة.
في عطلة نصف السنة، وجدت نفسي أمام فرصة للاستمتاع والراحة بعد فترة طويلة من الدراسة والاجتهاد. كانت هذه العطلة مليئة بالأنشطة الممتعة والذكريات الجميلة التي ستبقى محفورة في ذاكرتي.
بدأت العطلة بزيارة عائلتي في القرية، حيث قضيت وقتًا رائعًا مع أجدادي وأقاربي. استمتعت بجمال الطبيعة هناك، والهواء النقي، وتعلمت الكثير عن الزراعة من جدي. كنا نستيقظ باكرًا لنشاهد شروق الشمس ونشرب الشاي الساخن في الحديقة.
في أحد الأيام، قررت مع أصدقائي تنظيم رحلة إلى الغابة القريبة. حملنا معنا الطعام والألعاب، وقضينا وقتًا ممتعًا نتجول بين الأشجار ونستمع إلى صوت العصافير. كما كان هناك نهر صغير، فجلسنا بجانبه نتبادل الأحاديث والضحك.
أما في المنزل، فقد استغللت بعض الوقت لتطوير مهاراتي. قرأت عدة كتب شيقة وتعلمت وصفات جديدة للطبخ من والدتي. كما خصصت وقتًا لممارسة هوايتي المفضلة، وهي الرسم، حيث قمت برسم مناظر مستوحاة من رحلاتي.
ورغم كل هذه الأنشطة، لم أنسَ الاستعداد للفصل الدراسي القادم. راجعت بعض الدروس السابقة ورتبت كتبي وأدواتي المدرسية.
كانت عطلة مليئة بالفرح والنشاط، وشعرت خلالها بالراحة والانتعاش. الآن، أشعر أنني مستعد للعودة إلى المدرسة بطاقة إيجابية وحماس جديد لتحقيق النجاح.
العطلة الصيفية
ها قد بدأت العطلة الصيفية. وانا وعبير صديقتي من المدرسة قد قررنا ان نحدث بعضنا كيف قضيناها في بداية الفصل الدراسي القادم. وفكرت ان اكتب كل شيئ يحصل معي في العطلة حتى لا انسى واسرده الى صديقتي عبير. ها انا ابدا اليوم الاول وقد حدثت لي قصة. نادتني امي وقالت: اين انت يا سوسن فنحن سنسافر غدا ولا بد ان تجهزي اغراضك وتوضبي حقيبتك للسفر. قلت لأمي: لا تخافي يا امي فغدا صباحا سأستيقظ بكرا وسأجهز كل شيئ ان شاء الله. حذرتني أمي قائلة: ولكن يا سوسن قد تتأخرين في النوم او قد تنسين شئا.
اجبت امي وكلي ثقة: لن انسى وذهبت لمشاهدة التلفاز ومن ثم نمت متأخرة. استيقظات جدا باكرة وكان الهدوء يعم المنزل والسكون يلفه من كل جانب. ضحكت في نفسي وقلت: اعتقدت امي انني لن اتمكن من الإستيقاظ او انني لن اتمكن من تجهيز حقيبتي وها انا الآن مستيقظة والكل نيام. ذهبت لأوقظ أمي فطرقت باب غرفتها ولكن ما من مجيب وناديت أبي وأيضا لم يجيبني. قلت في نفسي دعهم ينامون . فتحت حقيبة سفري وبدأت ارتب أغراضي فيها وانا مبسوطة واريد ان تكون مفاجأة لوالدتي. انتهيت من ترتيب الحقيبة ولبست ملابسي بعد ان مشطت شعري وكنت جاهزة للسفر. ذهبت مرة أخرى لأطرق الباب لأوقظ امي ولكن لم تجيبني فناديتها ولكن لم ترد علي فقلقت وكان الباب مقتوحا قليلا ففتحته وتفاجأت انه لا يوجد بالغرفة احد وتفقدت البيت كاملا وكان خاويا. بكيت ولم اكن ادري ما افعل. ووجدت ورقة على الطاولة مكتوب عليها.: عزيزتي سوسن لقد سافرنا من دونك لانك تأخرت ولم تكوني جاهزة للسفر .
وكان مكتوب على الورقة تاريخ أمس فعلمت انني قد نمت يوما او اكثر. ولكني تعجبت كيف امي تتركني وهي تحبني كثيرا وابي الذي قال لي انه لا يستطيع ان يبعد عني يوما واحدا وانه ايضا يحبني كثيرا. فجأة سمعت صوتا يناديني وكان صوت امي: هل انت جاهزة للسفر يا سوسن. فرحت كثيرا بصوتها وقلت نعم نعم. ورأيت امي تربت على كتفي وتوقظني من حلم قد ازعجني. احتضنت امي وقلت : ما كان يجب لي ان اؤجل عمل الأمس الى اليوم وقفزت بسرعة وكنت جاهزة بلمح البصر. ابتسمت امي وربتت على كتفي وقالت: يا سوسن انت جميلة كالقمر وذكية وذات بعد نظر ولكن عندما تعزمين على شيئ فابقي فسحة للتفكير ما قبل السفر. في القصة التالية سأخبركم ماذا حصل معي في المطار والسفر فانتظروني يا احبائي