تعليم

اهمية التعليم في حياة الانسان وما هي وسائل التعليم المتاحة

اهمية التعليم في حياة الانسان

نتألم حتى نتعلم هكذا قالها لنا أهلنا زمان حتى يتم حفظما تعلمناه الذي بسببه تألمنا حتى ندرك معناه و مغزاه في حياتنا الدنيا، العلام ليس قاصراً على ما نتعلمه في المدارس و الجامعات المختلفة و المنتشرة حول منازلنا جميعاً و إنما العلام يأتينا أيضاً من المواقف و الأيام التي بها الظلام يحل علينا من حين لآخر دون درايتنا و دون إستعدادنا إنارة دروبنا، لذلك بات التعليم شيئ هام جداً في حياتنا بشكل عام و أيضاً لمن أراد إستكمال مشواره التعليمي و الذي منه تتعلم أجيال قادمة بعده و يتخذون منه منبراً تعليماً عالياً و غالي المنال، سباق و صراع حميمي حينما كنا صغاراً و نتسابق فيما بيننا و بين إخوتنا و زملاؤنا أيضاً لمن يأتي بدرجات شهادته عالية الأرقام دون سوء بها، صراع للتفوق لا شيئ آخر منه و الجميع فيه يربح بكل تأكيد، اهمية التعليم في حياة الانسان، مؤكد للتعليم أهمية و بالغة في حياة الإنسان بالشكلين العام و الخاص معاً على حد سواء.

ما هو التعليم ؟

كلمة التعليم في حد ذاتها تعني النقل، ولكنها هنا تأتي بمعنى نقل المعلومات عن طريق القائمين على العملية التعليمية حيث المدرسين بتعددات تخصصاتهم التي تجتمع في الطلاب و المستقبل معاً، حيث أن تلك العملية تكون إستخداماً للطالب من حيث نقل تلك المعلومات و المفيدة طبعاً إلى المستقبل و لكن و هي بداخل عقل و فكر الطالب الذي قد يحدث تطوراً عليها فيما بعد، و كذلك يدرك الطالب أهمية و فكرة نقل المعلومات و إلقائها للغير بطريقة سهلة و مبسطة و هي إكتساب خبرات بنفس الوقت، و ليس التعليم قاصراً على عملية نقل المعلومات و تبادلها فقط بل على إدراك المهارات النفية المختلفة بعد إتمام مراحل التعليم الأساسي يدخل الطالب في تعليم الخبرات و المهارات المختلفة سواء كانت بالتعليم الثانوي أو الجامعي على حد سواء، هنا نجد أن التعليم يشمل العمل المكتبي و الميداني معاً.

و شاهد أيضاً اسباب عدم التوفيق ونصائح من ذهب.

وسائل التعليم

قد تختلف وسائل التعليم و المطلوبة لعملية نقل المعلومات و المهارات و التطورات في جميع أجهزة النظام التعليمي المتكامل و الخاص بذاته عدة وسائل و الهدف منها واحد حيث التطور و إكساب المهارات المختلفة لدى الطلاب.

  • بداية تلك الوسائل تأتي بالشكل السمعي أو البصري أو كلاهما معاً كما هو حال مراحل التعليم الأوي خاصةً.
  • و وسيلة أخرى تكون بالمادة التعليمية وسيلة التوضيح و الإيضاح و التي تستخدم عادةً في توضيح المادة التعلمية على حسب منهجها و محتواها العلمي.
  • و ثالث الوسائل هي التجارب و العمل الفني و المهاري معاً و تلك الوسيلة قد تكون إختياراية في بعض المواد العلمية و لكنها تكون موجبة في بعض المواد العلمية الخاصة بالمهارات الفنية أو التجارب العلمية المفيد أكثر تطبيقاً للمادة العلمية.
  • و آخر الوسائل التعليمية هي المواد الفيلمية أو مشاهدة بعض الأفلام و التي لها علاقة ببعض المواد العلمية حيث التعرف يكون بها أكثر عمقاً و إيضاحاً.

و شاهد أيضاً لماذا نتعلم اللغة العربية وما أهمية ذلك.

اهمية التعليم في حياة الانسان

قبل الدخول في أهمية التعليم للإنسان علينا أن نتذكر أيام طفولاتنا المدرسية و حلم كل منا ماذا يتمنى حينما يكبر و نلاحظ أن جميعها مناصب مفيدة ذاتياً و إجتماعياً بنفس الوقت أي ننتفع بها و ينتفع بها غيرنا منا، إذاً من أهميات التعليم في حياة الإنسان هو:

  • الإستفادة و الإفادة من كل مراحل التعليم بأنواعه.
  • إكتساب الثقة بالذات و الإعتماد على النفس في التقويم و الإفادة.
  • حينما نكتسب خبرات التعليم يتكون لدينا فكر عقلاني أكثر إيجابية في حياتنا.
  • منأهمية التعليم أيضاً أنه يعلمنا كيفية تنظيم الوقت و الجهد معاً فيما نقوم به من مهام.
  • التقيد بالقوانين و التشريعات أمر هام جداً في أهمية التعليم و الفهم و العمل به.
  • يعطينا القدرة على معرفة حقوقنا و حقوق الغير و حقوق البلد الذي هو المعلم الأول فينا.
  • قد يكون من بين طلابنا نبغاء و محامين و مستشارين و كافة المجالات العلمية و العالمية كما هو حالنا فعلياً أبناء العرب جمعاً.
  • ترجمة ما نلاحظه من حولنا و أبتكار النظريات العلمية و قوانين تفسر ما نلاحظه.
  • نستخدم العلم في أختراع أجهزة و معدات تسهل لنا الحياة و الروتين اليومي.

و شاهد أيضاً أهمية التعليم في المجتمع ودوره في بناء الأمم.

لماذا نتعلم.
لماذا نتعلم.\
اهمية التعليم في حياة الانسان
اهمية التعليم في حياة الانسان
لماذا نتعلم اللغة العربية.
لماذا نتعلم اللغة العربية.

متابعي موقعنا الكرام الأحباء، جميل هو التعليم لأن به نحافظ على حضاراتنا و تشيد مستقبل أولادنا بخير التشييدات و الأساسيات الأخلاقية و التعليمية معاً، و مراحل التعليم المختلفة فيما بين تعليم أساسي و هو فيه نتعلم أساسيات التعليم و التي نحتاجها في جميع المجالات العلمية و العملية فيما بعد، و بالتعليم الثانوي و الجامعي يأتي الدور على التخصصات و التوجهات التي يتقنها كل منا حتى يكون بارع فيما تعلمه و تكتسب المادة من خبراته و إبتكاراته بها، كذلك الحال بالنسبة للمجال المكتبي و إستكمال المراحل التعليمية لأعلى الشهادات فهي مفيدة أيضاً و كلاهما مكملان بعضهما البعض بالتعليم المكتبي و الشهادات العليا و التعليم الفني الميداني معاً، و إلى مقال آخر إن شاء الله.

 

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى